كيف يمكن للذّات الفلسطينيّة أن تتكلّم؟ الغرفة العلاجيّة في مهبّ الحرب على غزّة وعلى إنسانيّة الفلسطينيّ

يتناول اللقاء اسئلة العلاج النفسيّ في المجتمع الفلسطينيّ في البلاد في سياق الحرب والنّكبة المستمرّة العابرة للأجيال:

ماذا يحدث للذاتيّة الفلسطينيّة؟  وكيف نصغي لها علاجيّاً في هذه الأيّام؟  أيُّ تموْضُع علاجيّ في مواجهة القَسوة والتَّغريب والإسْكات؟ وكيف نجد الكلمات؟

ما هو دور المعالج النّفسيّ؟ وكيف للعلاج النّفسي التحليليّ، المثقل بميراثٍ استعماريّ، أن يقاوم اللاّ-أنسَنَة وأن يظلّ وفيّاً لروحه التحرُّريّة العميقة؟

لللإجابة عن هذه الاسئلة هذا الحوار مع الاختصاصيّ النفسيّ العياديّ والباحِث، والمؤسِّس المشارِك ورئيس سابق لرابطة السيكولوجيّين العرب د. مصطفى قصقصي في بودكاست "دروب النفس" مع أخصائي العلاج والتحليل النفسي طوني حداد.

ضيف الحلقة د. مصطفى قصقصي.

طوني حداد

معالج نفسي ومحاضر ومتخصص في التحليل النفسي

شاركونا رأيكن.م